الجمعة، 20 مايو 2011

??????? ????????- ??? ???? ????

لاخوان المسلمون: سنة اولي حوار عندما كتبنا متعجبين من طريقة اختيار د. رفيق حبيب نائبا لرئيس حزب الحرية والعدالة بطريقة مختلفة عن بقية قيادات الحزب، دار حوار طويل هنا كانت احدي اتجاهاته ان هذا الحوار ليس مكانه هنا وانما داخل مسارات الجماعة ورجعنا مرة ثانية الي الجدل المثار منذ شيوع شبكات التواصل الاجتماعية قبل الثورة وبعدها وهو ما الذي يجوز الحوار علنا عنه وما لا يجوز، وبداية اقول ان ما يجوز الحوار عنه ابدا هو ما يدور في المجالس والاجتماعات من مداولات لأن هذا محرم شرعا ومستقبح عرفا لأن الحديث الشريف يقول المجالس بالامانات، وان ما يجوز التصريح به هو عنوان ما تم الاتفاق عليه دون ذكر تفاصيل المداولات وماذا كان رأي فلان أو علان، ثانيا اصبحت الجماعة والحزب مؤسسة عامة وفي بلد كمصر لا يصبح الامر محليا فقط بل العالم كله مهتم بها واصبحت الصورة التي نظهر بها علي العالم من الاهمية بمكان وهنا تأتي امانة الكلمة وخصوصا للقيادات ان يحرصوا قفي اختيار كلماتهم فكم عانينا من كلمة يظنها القائل هينة وهي عند الرأي العام عظيمة وقد تقود اتجاه الرأي العام في اتجاه لا نرضي عنه لفترات طويلة ونظل نلقي التهمة علي الاعلام المغرض ، والاعلام هذه هي مهمته وهي اكل عيشه بينما نحن الذين اطلقناها من افواهنا ثالثا: هذه القضية بالتحديد جاءت في الاعلام وهي خاصة بالحزب وليس بالجماعة وكان الاولي بمن صرح بها ان يوضح للرأي العام المحلي والعالمي اتساق طريقة اتخاذ القرار لا ان يكون من المطلوب من الملايين المهتمي بهذا الامر ان يرجعولا لمسئوليهم يطلبون الفهم والمعلومة ، ودعوني اضيف ان لو تم تصور ذلك للاخوان ان يرجعوا لمسئوليهم فكيف يرجع الاخوة ال93 الاقباط في الحزب لمسئوليهم في الشعب والمناطق الاخوانية!!
الاخوان المسلمون: سنة اولي حوار عندما كتبنا متعجبين من طريقة اختيار د. رفيق حبيب نائبا لرئيس حزب الحرية والعدالة بطريقة مختلفة عن بقية قيادات الحزب، دار حوار طويل هنا كانت احدي اتجاهاته ان هذا الحوار ليس مكانه هنا وانما داخل مسارات الجماعة ورجعنا مرة ثانية الي الجدل المثار منذ شيوع شبكات التواصل الاجتماعية قبل الثورة وبعدها وهو ما الذي يجوز الحوار علنا عنه وما لا يجوز، وبداية اقول ان ما يجوز الحوار عنه ابدا هو ما يدور في المجالس والاجتماعات من مداولات لأن هذا محرم شرعا ومستقبح عرفا لأن الحديث الشريف يقول المجالس بالامانات، وان ما يجوز التصريح به هو عنوان ما تم الاتفاق عليه دون ذكر تفاصيل المداولات وماذا كان رأي فلان أو علان،
ثانيا اصبحت الجماعة والحزب مؤسسة عامة وفي بلد كمصر لا يصبح الامر محليا فقط بل العالم كله مهتم بها واصبحت الصورة التي نظهر بها علي العالم من الاهمية بمكان وهنا تأتي امانة الكلمة وخصوصا للقيادات ان يحرصوا قفي اختيار كلماتهم فكم عانينا من كلمة يظنها القائل هينة وهي عند الرأي العام عظيمة وقد تقود اتجاه الرأي العام في اتجاه لا نرضي عنه لفترات طويلة ونظل نلقي التهمة علي الاعلام المغرض ، والاعلام هذه هي مهمته وهي اكل عيشه بينما نحن الذين اطلقناها من افواهنا
ثالثا: هذه القضية بالتحديد جاءت في الاعلام وهي خاصة بالحزب وليس بالجماعة وكان الاولي بمن صرح بها ان يوضح للرأي العام المحلي والعالمي اتساق طريقة اتخاذ القرار لا ان يكون من المطلوب من الملايين المهتمي بهذا الامر ان يرجعولا لمسئوليهم يطلبون الفهم والمعلومة ، ودعوني اضيف ان لو تم تصور ذلك للاخوان ان يرجعوا لمسئوليهم فكيف يرجع الاخوة ال93 الاقباط في الحزب لمسئوليهم في الشعب والمناطق الاخوانية!!

السبت، 14 مايو 2011

من يريد نموذجا يفيد في تفسير الواقع السياسي وربما المستقبل القريب فعليه بدراسة السنوات الاولي لثورة 1952 - الوقرئع تكاد تكون متشابهة

الخميس، 5 مايو 2011

من يساعدني في قراءة الواقع السياسي المصري وآفاق المستقبل عبر رسم السيناريوهات

السبت، 19 مارس 2011

أتفهم نقد الليبراليين للاخوان ونقد المجتمع للاقباط

أثارنا جميعا في مشهد استفتاء اليوم الحشد الهائل لمسيحيي مصر نحو رفض التعديلات الدستورية، بتعليمات مشددة من قيادات الكنيسة القبطية المصرية، ولسان حالنا يقول هل آن الآوان لتكف الكنيسة عن ممارسة عادتها التي مارستها طوال العهود السابقة باحتكار الكلام عن المسيحيين وحشدهم جميعا تحت راية واحدة، وأن هذا لا يجوز في العمل السياسي الذي يحتمل وجهات النظر المختلفة والتي تحسمها آلية الشوري والديمقراطية واحترام قواعد اللعبة، ولكن علي المقابل اتهمت جماعة الاخوان المسلمين اليوم من جماعات الليبراليين بالتهمة نفسها ، ان الاخوان يحشدون جميع افراد الجماعة والمتعاطفين معها نحو رأي واحد ، وأن هذا أيضا ليس من قواعد اللعبة السياسية، وأن من الافضل أن تكون الجماعة - وكذلك الكنيسة- هيئة دينية جامعة تهتم بنشر القيم الدينية في المجتمع، تاركة العمل السياسي التنافسي الذي يجلب الضغائن والاحقاد، وتطبيقا عمليا علي هذه القاعدة، تعمل المؤسسات الدينية كالإخوان والكنيسة علي دفع الناس للمشاركة في الانتخابات وكافة صور العمل السياسي وإعلاء المصلحة العامة علي المصلحة الخاصة، بينما تتبني الاحزاب المسائل التفصيلية والمواقف المختلفة من الموافقة أوالرفض، وقد تبين لي أن هذا هو فكر الاستاذ حسن البنا، فلم تؤسس الجماعة أبدا حزبا يتكلم باسمها، وها هو ذا مقال للإمام حسن البنا الذي كتب كافتتاحية العدد (139) من جريدة الإخوان المسلمين اليومية الصادر في 20 ذو القعدة سنة 1365هـ الموافق 15 أكتوبر سنة 1946م ، وصدر بمانشيت بعرض الصفحة (نحــن والوفـــد) .
نحن وطنيـــــــون
بقلم : حسن البنا

ــــــــــــــــ
أول ما بدأت فكرة الإخوان ودعوتهم في الظهور والتركز ، وكان ذلك في سنة 1927م و 1928م الميلادية ، كان هدفها الأول مقاومة تيار الإلحاد والإباحية التي قذفتنا به أوروبا والتي أخذ كثير من الكتاب والهيئات والحكومات يروج له ويعجب به ويدعو إليه دعوة قوية عنيفة اضطربت لها نفوس الغيورين على ما بقي من تعاليم الإسلام وزلزلت زلزالاً شديدًا .
وكانت وسيلة الإخوان إلى هذا المعنى تكوين جبهة من النفوس المؤمنة الفاهمة لتعاليم الإسلام فهمًا صحيحًا تعمل على تطبيقه في نفسها وفي كل ما يحيط بها وتدعو إليه غيرها .
* * *
وتقدم الزمن بالدعوة وأهلها فاصطدمت بهذه الأوضاع الفاسدة في طرائق الحكم ووسائله وأساليبه في مصر ، ورأت أن الإسلام الحنيف يعتبر الحكم الصالح جزء من تعاليمه ويضع له قواعده ونظمه وأساليبه ووسائله وحدوده وأنه يجعل من واجبات المسلمين أفرادًا وجماعات أن يعملوا على إيجاد الحكومة الصالحة ، ولهذين السببين : تعذر قيام إصلاح اجتماعي مع وجود حكومات غير صالحة ، واعتبار الإسلام العمل لإصلاح الحكم فريضة من فرائضه ، لهذين السببين أدخل الإخوان المسلمون في برنامجهم العمل لإصلاح الحكم بإقامته على دعائم من توجيه الإسلام ، لا العمل للحكم نفسه ، وشتان ما بين الوضعين .
وكانت الوسيلة إلى ذلك الكتابة والنصح والمذكرات بعد المذكرات للحكومات المتعاقبة في كل الشئون الحيوية الهامة .
* * *
وتقدم الزمن بالدعوة وأهلها مرة أخرى فوجدوا أنه من المستحيل أن تقوم في مصر أو غيرها من الأقطار الإسلامية حكومة صالحة مادام هذا الاستعمار الأجنبي جاثمًا على صدر هذه الشعوب ، والحكومات يأخذ بمخانقها ويحول بينها وبين الحرية والعزة والكرامة والرقي ، كما وجدوا أن الإسلام قد فرض على أبنائه أن يعيشوا أحرارًا كرامًا ، وألا يسمحوا لأحد كائناً من كان أن يدوس أرضهم أو يطأ بلادهم أو يتحكم في شئونهم ، وأوجب عليهم حينذاك أن يجاهدوا من حاول هذا معهم بالأنفس والأموال ، وجعل الجهاد عليهم في هذه الحالة فريضة عين لا يغني فيها أحد عن أحد ولهذين السببين كذلك : تعذر قيام حكومة صالحة في ظل الاستعمار ، وافتراض الإسلام الجهاد في سبيل الحرية على أبنائه ، أدخل الإخوان المسلمون في برنامجهم العمل على مقاومة الاستعمار وتحرير أرض الوطن من موبقاته وخبائثه لا ليكون جزاؤهم على هذا وهدفهم من ورائه أن يحتلوا هم مكانه من التحكم والسلطان واقتعاد كراسي الحكم ولكن لتظفر الأمة والحكومة بحريتها وعزتها وكفى ، فيقوم فيها حكم صالح يفسح المجال لإصلاح اجتماعي صالح ، وكانت وسيلة الإخوان ومازالت في مقاومة الاستعمار تذكير الأمة بمجدها وإذكاء روح الحماسة والقوة في أبنائها ومطالعتها بسوء آثار هذا الاستعباد في مرافق حياتها وإرشادها والعمل معها بكل وسيلة مشروعة في هذا السبيل وحين اشتمل برنامج الإخوان على هذه المعاني كان الإخوان يتمنون أن يعملوا لها وأن يوفقوا إلى تحقيقها ، لا لوادي النيل وحده ، ولكن في كل قطر من أقطار العروبة والإسلام التي نكبت بمثل ما نكب به هنا الوادي تمامًا من الفساد الاجتماعي والفساد الرسمي بفعل هذا الاستبعاد الأجنبي ، وذلك بحكم أن عقيدة الإخوان الإسلامية تجعلهم يقرون بالأخوة الكاملة لكل مسلم مهما كان وطنه وأرضه ، ويحبون الخير لكل إنسان في الأرض ، والله يقول لنبيه "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ" .
* * *
وحين أخذ الإخوان يعملون لتحقيق هذا البرنامج الواسع لم يخطر ببالهم أنهم حزب سياسي ، أو أنهم يسلكون سبل الأحزاب السياسية إلى تحقيق هذه الأهداف ، كما لم يخطر ببالهم أن يناوئوا حزبًا أو يخاصموه أو يحتكوا به لأنهم يرون في دعوتهم متسعًا للجميع ، ويرونها أكبر من أن تقف موقف الخصومة الحزبية من أحد .
وحين بدا لهم أن يخوضوا معركة الانتخابات البرلمانية لم يريدوا أن يكون ذلك باسم الهيئة ، بل أصدرت الهيئة قرارًا بالإذن لمن شاء من الإخوان أن يرشح نفسه بذلك على أن يكون بصفته الشخصية لا بصفته الإخوانية ، حرصًا على ألا تقحم الهيئة بصفتها العامة في خصومة الأحزاب السياسية .
كما لم يريدوا من وراء نجاحهم في هذا الميدان أكثر من أن يعملوا لبرنامجهم بأقرب الوسائل الرسمية ، وسيلة التشريع في البرلمان .
ومن كل هذا الذي تقدم يبدو الفرق الواسع بين الوطني والسياسي ، فالوطني يعمل لإصلاح الحكم لا الحكم ، ولمقاومة المستعمر للحصول على الحرية لا ليرثه في السلطة ، ولتركيز منهاج وفكر ودعوة ، لا لتمجيد شخص أو حزب أو هيئة ، ولهذا يحرص الإخوان المسلمون على أن يكونوا دائمًا وطنيين لا سياسيين ولا حزبيين ، ولقد انغمر الإخوان في محيط العمل الوطني وساهموا فيه أعظم المساهمة في الفترة الأخيرة بمناسبة انتهاء الحرب وتحفز الأمم والشعوب للحصول على حقوقها المغصوبة باعتبار أنها الفرصة السانحة التي لا يمكن أن تعوض وأن هذا هو موسم العمل لهذه الناحية بالذات .
وحاولت بعض الهيئات والجرائد والمجلات أن تصور هذا النشاط بأنه خروج من الإخوان عن برنامجهم وتعرض لما لا يعنيهم ، وأنه خلط بين الدين والسياسة وفاتهم أنه إذا كان العرف قد جرى في مصر على أن السياسة مهنة لبعض المحترفين ، فإنه ليس في الدنيا عرف يحرم الوطنية على المواطنين وأن الوطنية أجمل ما تكون إذا اقترنت بالدين ، فحدث إذن عن نتائجها الباهرة ولا حرج .
ومن هنا كان الإخوان يضربون صفحًا عن مقابلة تهجم الأحزاب أو الهيئات عليهم بتهجم مثله ، لأن مهمتهم تقويم هذا البناء المعوج لا مجاراته على عوجه .
ومن هنا كذلك كانوا على استعداد كامل دائمًا لوضع يدهم في أيد أية هيئة تعمل لصالح هذا البلد أو لخير الدين أو الوطن ، وكانوا أسبق الناس في ترديد الدعوة إلى الوحدة وضم الجهود ، وبخاصة في مثل هذه الظروف التي تقرر فيها مصائر الأمم ، وتعرض قضايا الشعوب والأوطان ، ولكنهم في هذه الأوضاع كلها سيكونون كما رسموا لأنفسهم وطنيين فقط ، لا سياسيين ، ولا حزبيين ، والعاقبة للمتقين ، "وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ" .
حسن البنا

الاثنين، 7 مارس 2011

Blog title...

رؤيتي للجماعة والوطن
اتصور ان الوقت قد حان لجماعة الاخوان المسلمين أن تتخذ قرارات تاريخية شجاعة تأخر الاخذ بها سنين عديدة بسبب الانظمة القمعية السابقة، وها قد تهيأت الظروف تماما بودون أي ضغوط خارجية لاحداث التغيير المطلوب مما قد يعد هو فرض الوقت بالنسبة لجماعة بهذا الحجم الكبير والمؤثر، فاليوم هو وقت القرارات الاستراتيجية المصيرية التي ترسم المسار وتحدد الوجهة

وتتمثل اهم هذه القرارات فيما يلي

1. التاكيد علي تعريف الجماعة للداخل والخارج علي انها جماعة اسلامية دعوية تربوية عالمية تهدف الي نهضة الشعوب الاسلامية واصلاح جميع مناحي حياتها (روحيا- ثقافيا-بدنيا-اجتماعيا-اقتصاديا-سياسيا)، وبحسب التعريف الرائع للامام المؤسس (روح يسري في جسد هذه الامة فيحييها بالقرآن)

2. تبني المفهوم القائل ان شمولية الفكرة لا تعني شمولية التنظيم وهو ما يعني ان الجماعة تمارس الدعوة الي تبني قيم الاسلام في المجتمع وتربي افرادها علي ذلك وتبث فيهم الروح الاصلاحية ليقوم الافراد بعد ذلك بأدوارهم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية من باب الخلافة في الارض و تعميرها والاصلاح فيه كل حسب ما يريد ويجيد من خلال آلاف من المؤسسات المدنية التي ينخرط فيها أفراد المجتمع للنهوض بالوطن و صناعة المستقبل المشرق، وفي ذات الوقت تكون هذه المؤسسات رغم استقلاليتها التامة عن جماعة الاخوان هي خير معبر عن روح فكرتهم الاصلاحية، وبذا يتحقق منهج الاخوان التغييري القائل نقود المجتمع الي التغيير ولا ننوب عنهم فيه، و تكون الجماعة قد سايرت الميراث البشري الراسخ القائل بوجوب التخصص حتي يتحقق النجاح.

3. لا يخرج حزب الحرية والعدالة الذي تقرر انشاؤه عن هذه القاعدة فهو حزب منفصل تماما عن الجماعة يشارك فيه من يريد من المصريين، ويتنافس مع غيره من الاحزاب السلامية وغير الاسلامية علي تنفيذ البرامج الاصلاحية المختلفة، وهنا تصبح الجماعة مثل المظلة الاسلامية الوطنية التي ترعي وتتفاوض مع جميع مؤسسات المجتمع المدني لصالح الامة ويعتبر افرادها كتلة حرجة كبيرة في المجتمع يسعي الجميع لخطب ودها واحترام الرأي العام الذي تقوده دون ان تنخرط في عمل حزبي تنافسي يجلب عليها الضغائن والاحقاد وصراع المصالح الذي يميز أي عمل سياسي.

4. هذه الرؤية تضمن انطلاق طاقات الاخوان رجالا ونساء في النشاط الاصلاحي النهضوي التعميري دون ان يقوم مجلس ادارة واحد مهما بلغت كفاءته في ادارة هذا العدد الضخم في مؤسسة واحدة تنشغل بجميع الانشطة، وهو ما ثبت واقعيا صعوبته الهائلة.

5. وفق هذه الرؤية يكون قد حان وقت ان تكون الجماعة علنية تماما في هياكلها ومقراتها واتصالاتها مما يتيح لها الفاعلية والانطلاق والنمو كجماعة دعوية تربوية مثلها مثل باقي تجمعات المجتمع ولا استثناء.

السبت، 5 مارس 2011

من آيات الله :اقتحام مقرات امن الدولة وتساقطها، عقبال مقرات القذافي إن شاء الله